تدور احداث هذه القصة على الرقعة المكلومة غزة التي كل يوم ما تفجع بثكل ابنائها في غياهب الهجرة نحو اللا معلوم جل هدفهم البحث عن حياة فقط وان كلفهم ذلك الموت في هذا السبيل.
غلقت القصة بقصة عاطفية أبطالها عمر وكاترين وتوضح القصة ما يكبدونه الشباب للحصول على حقهم في التعليم. تبين القصة أيضا مفهوم معنى الحب بالفطرة السليمة التي لا تشوبها شوائب المراهقة