قالوا لنا النارُ
مثوى مَنْ يحيدُ عن الطريقِ و بعدها امتلأتْ حياتي بالطرُقْ و ملَلْتُ مقتنعاً
بأني تائهٌ بيني و بينَ المفترقْ حتى وجدتُ أنا الطريقَ أخالها هي ما يناسبُني
سأقطعُها بلا خوفٍ لاني سائرٌ وحدي أقدمُ للالهِ صحيفةً مما أفكِّرُ فيهِ منحازاً
إلى قلبي النقيِّ و رغبتي ألا أُسيءَ و لا يُساءَ إليَّ أعرفُ أننا لسنا قطيعاً كي
نُساقَ